القاهرة - مباشر: قال الإعلامي عمرو أديب، إنه عندما كان يقول "نبيع كانوا بيقولولي يا خاين ياعميل.. النهارده كل الناس عاوزة تبيع رأس الحكمة".
وأكد "أديب" خلال تقديمه برنامج "الحكاية" عبر قناة "MBC مصر"، يوم الجمعة: "لو موضوع رأس الحكمة طلع الفلوس مش كدة.. عارف النبلة على قد ما تشدها لورا تطلع لقدام".
وصرح عمرو أديب: "أنا عارف أن المشروع موجود بس قولولنا هيدفعوا ربع الرقم ده؟ نصه؟ طيب كله؟ تبقى عبقري وهم حبايبنا".
وصرح طارق شكري وكيل لجنة الإسكان بمجلس النواب، خلال مداخلة مع البرنامج، بأنه من المتوقع توقيع عقود موضوع رأس الحكمة يخلص في خلال 10 أيام.
وأجاب طارق شكري وكيل لجنة الإسكان بمجلس النواب، على سؤال "هل عادة في السوق ممكن حد يدفع نص ثمن مشروع زي رأس الحكمة مقدم كاش في ظل أن الأنباء المتداولة حصول مصر على 22 مليار دولار كاش"، أن ذلك يتوقف على الصفقة والعقود.
وألمح شكري، إلى أنه لا يملك معلومة كاملة عن رأس الحكمة لكنه يبدو عنوان خير لمصر، وعدم الإفصاح يعتقد أنه لإنهاء التفاصيل القانونية.
وذكر الأعلامي مصطفى بكري،الجمعة، أن مشروع رأس الحكمة بالساحل الشمالي سيسهم في حل أزمة الدولار في البنك المركزي خلال الأيام المقبلة.
وقال بكري: "إن المشروع من ضمن المشروعات الاستثمارية التي ستساهم في توفير الدولار للبلد".
وألمح بكري خلال برنامج "حقائق وأسرار" المذاع عبر قناة "صدى البلد"، إلى أن استثمارات مشروع رأس الحكمة من الممكن أن تضخ ما بين 22 إلى 42 مليار دولار.
وأضاف بكري، أن العديد من الشائعات أثيرت حول مشروع رأس الحكمة وأن الدولة المصرية ستبيع أرضها وهو أمر غير صحيح بالمرة.
وأكد بكرى، أن مصر لا تبيع أرضها، ولكن تخلق فرص استثمارية، لمواجهة أي تحديات، لذا مشروع رأس الحكمة من أهم المشروعات التي ستساعد على حل أزمة الدولار، وسيتم طرح هذا المشروع على العديد من المستثمرين.
وصرح مصدر مسؤول لفضائية "القاهرة الإخبارية"، أمس، أن الدولة المصرية تعكف حالياً على إنهاء مخطط تنمية مدينة رأس الحكمة بالساحل الشمالي، لتكون ثاني المدن التي يتم تنميتها من خلال الشراكة مع كيانات عالمية ذات خبرة فنية واسعة وقدرة تمويلية كبيرة.
وأكد المصدر المسؤول أنه جارِ التفاوض مع عدد من الشركات وصناديق الاستثمار العالمية الكبرى للوصول إلى اتفاق يتم إعلانه قريباً بخصوص بدء تنمية المنطقة التي تبلغ مساحتها أكثر من 180 كم مربع، بما يمكن الدولة المصرية من وضع المدينة على خريطة السياحة العالمية خلال 5 سنوات كحد أقصى، وستكون أرقى المقاصد السياحية على البحر المتوسط والعالم في ضوء البنية الأساسية التي أقامتها الدولة لخدمة المنطقة.
وكانت الدولة المصرية، وضعت إطار مخطط التنمية العمرانية لعام 2052 الذي استهدف ضمن أولوياته التنمية العمرانية المتكاملة لمنطقة الساحل الشمالي الغربي باعتباره من أكثر المناطق القادرة على استيعاب الزيادة السكانية المستقبلية لمصر، من خلال إيجاد أنشطة اقتصادية متميزة توفر فرص عمل لعدد كبير من الشباب المصري خلال العقود المقبلة.
للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا
تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام
ترشيحات
الذهب يتراجع بنهاية التعاملات اليومية.. ولكنه يكسر سلسلة الخسائر الأسبوعية
أسعار النفط تتراجع بأكثر من 2% مع تسوية تعاملات الجمعة
أسعار الغذاء العالمية تنخفض في يناير لأدنى مستوياتها خلال 3 سنوات
تباين أداء مؤشرات الأسهم الأوروبية بنهاية تعاملات الأسبوع
"آي صاغة" تستمر بتعليق أسعار الذهب في مصر مع خسارة المعدن 18 دولارا عالمياً
مسؤول مصري: نصدر "فقط" الفائض عن احتياجات السوق المحلي من السلع
